الرسالة الاولى
حبيبى أفتقدك
وأعتذر لان أرهاقى يعيق قلمى ليرسم لك حروف أشتياقى
ولكنى أفتقدك حتى وأنا أحادثك
وأكاد أجزم أن كل خواطرى تصلك دون الحاجة لاوراقى
ولكنى أفتقد رسائلى وأعتذر لان عقلى يخذلنى فتصمت أفكارى
ولكن قلبى لايخذلنى أبدا وأبقى أحبك حتى فى اصعب واقسى حالاتى
أحبك جدا وأفتقدك
وأعتذر لان أرهاقى يعيق قلمى ليرسم لك حروف أشتياقى
ولكنى أفتقدك حتى وأنا أحادثك
وأكاد أجزم أن كل خواطرى تصلك دون الحاجة لاوراقى
ولكنى أفتقد رسائلى وأعتذر لان عقلى يخذلنى فتصمت أفكارى
ولكن قلبى لايخذلنى أبدا وأبقى أحبك حتى فى اصعب واقسى حالاتى
أحبك جدا وأفتقدك
(15 يناير 2009)
الرسالة الثانية
ولازلت أعتذر عن رسائل لاأقوى على كتابتها
أعلم أنك ستكون بأفكارى غدا حين يقومون بتخديرى
وأتساءل لوتوقفت أنفاسى هل سيأتى يوما لاتذكرنى فيه
حبيبى أفتقدك
وليتك تعلم كم أنا فى حاجة لان أراك وأتشبث بيديك
هل حقا ستأتى هل ستقوى على رؤيتى وأنا لا أقوى على أحتضان عينيك
أتتحمل رؤيتى وأنا مكبلة بأسلاك بلاستيكية تغذينى
لاأظنك تأتى فأنت لاترى ألمك لرؤية دموعى أنا فقط ألمحه فى تقاسيم وجهك وبريق عينيك
فمابالك أن كنت تشاهد أقسى حالات ضعفى
أعلم ذلك وأكثر وأفتقدك وأعلم أنه حين تستفيق خلايا عقلى ستدق مرة أخرى بأسمك
وسأبقى دوما أفتقدك
(23 يناير 2009)
الرسالة الثالثة والاخيرة
ترى لما يتوافق ترتيب الاوراق دائما حين نتفق سويا على الاحتفال بيوم ميلادى
لما يتوافق الصمت حين أتشوق للقاء لاسر لك بأحاديثى اللانهائية
لما لم أشعر بغضب حين تخاذلت خطواتى بعيدة عنك هذه المرة وللابد
هل حقا لست بحزينة وأدعى أننى افهم ما تشعر به حتى لاينفطر قلبى كسائر المرات السابقة
هل أنا فى منطقة الذكاء التى جذبتك نحوى فألملم أوراقى وأشواقى وشدة الافتقاد لك وأتوارى كما أعتدت
وأختفى و أدعى أننى أفهمك جيدا وأتجاهل أشياء واشياء واشياء
لست أدرى
ترى لما يتوافق ترتيب الاوراق دائما حين نتفق سويا على الاحتفال بيوم ميلادى
لما يتوافق الصمت حين أتشوق للقاء لاسر لك بأحاديثى اللانهائية
لما لم أشعر بغضب حين تخاذلت خطواتى بعيدة عنك هذه المرة وللابد
هل حقا لست بحزينة وأدعى أننى افهم ما تشعر به حتى لاينفطر قلبى كسائر المرات السابقة
هل أنا فى منطقة الذكاء التى جذبتك نحوى فألملم أوراقى وأشواقى وشدة الافتقاد لك وأتوارى كما أعتدت
وأختفى و أدعى أننى أفهمك جيدا وأتجاهل أشياء واشياء واشياء
لست أدرى
ولكنى لن أجعله قدرى بعد اليوم
(16 فبراير 2009)
"قلمى"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))