الاثنين، نوفمبر 02، 2009

حزن وأرف وأشمئزاز



وفاة العالم القدير الدكتور مصطفى محمود = حزن
أدعاء عدم المعرفة بوفاته سوى من الجرائد من قبل الاصدقاء والمقربين = أشمئزاز وأشياء قبيحة أخرى
و أستمرارا لسلسلة الحماقات العربية
حرق علم مصر على يد الجزائريين = أرف وصفاقة


مزيج من المشاعر المتضاربة التى استدعت تأجيل البوست الخفيف اللطيف الى وددت كتابته اليوم لولاها
وللحق حاجة تأرف تأرف
 قلمى

هناك 4 تعليقات:

  1. الاستاذ \ مصطفى محمود رحمة الله عليه قيمة كبيرة جدا واثر فى طريقة تفكيرنا كلنا وفى طريقة رؤيتنا للاشياء بل انه ساعدنا ايمانيا جدا وجعلنا نفهم الحكمة فى كثير من الاشياء

    اما بالنسبة لحرق العلم ماهى خيبة برضه شعوب خايبة مخها بقى فى رجلها مكان الحذاء يعنى كورة ايه ونيلة ايه
    الكورة دى بقيت حاسة ان الناس ليها ولاء للنوادى عن الوطن نفسه ايه اللى احنا فيه ده
    وعلى راى امى(خيبة وقلة حبايب)

    المهم سيبك انتى من الكورة وطامورة واسترجل ونفيسة والخاطبة ووجع الدماغ ده كله معملتيش ليه بوست ايش عرفك انت حاسة انك هتعبرى عنه حلو جدا

    وحشانى يا عزيزة جدا على قلبى جدا

    ردحذف
  2. رحم الله الدكتور مصطفى محمود واسكنه فسيح جناته

    ردحذف
  3. السلام عليكم

    الله يرحم الدكتور مصطفى محمود ويرحم جميع اموات المسلمين وبجد اثر فينا بمقالاتة وكتبة

    اما حرق العلم دة جهل مش استفزاز مش عارفة على اية دية لعبة ويا غالب يا مغلوب مش حرب وعداوة

    دمتى بكل ود

    ردحذف
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الاستاذ / مصطفى محمود قيمه كبيره رحمة الله عليه
    لكن خلينى اعلق على حرق العلم والتشيرت المصرى على يد الجزائرين
    نحن عرب اهل عندما حرقت العلم المصرى فرحت ورقصت ؟
    يبقى يا فرحت اليهود فينا !!!!!
    بلاش ندخل المواضيع دى فى الكوره وانا عارف ومتاكد ان الجزائر شعبها راقى ومتحضر
    ولكن ما حصل هو قله منهم اللى فى نظرى لو كانوا بيحبوا بلدهم لما فعلوا هذا لان ده ممكن يؤدى الى حاجات كتير فى غنى عنها البلدين الشقيقين
    يعنى انت دلوقتى حرقت العلم المصرى هل متوقع بعد كده ان الجمهور المصرى لا يثور على الجمهور الجزائرى وعلى الاعيبه الجزائريه اثناء اللقاء ربنا يستر

    ردحذف

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))