فى ذكرى رحيل الاديب يوسف السباعى الذى أغتيل غدرا يوم 18 فبراير1978
أقدم لكم سايت لتحميل بعض روايته المبدعة.
ويوسف السباعى لم يكن مجرد كاتب رومانسي فقط بل كانت له رؤية سياسية وإجتماعية في رصده لأحداث مصر
ويعد ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية
السايت يحتوى على 28 رابط مابين روايات وقصص قصيرة
شكرا على اللنك ده
ردحذفواحب اقولك ان فى ناس متعرفش اصلا انو تم اغتياله
احييكى على اهتماماتك واتجاهك الفكرى
تسلم الايادي يا فتاتي ...بس قوليلي ..بتقدري تقري الكتب عالكمبيوتر؟؟ أصل أنا احساسي بكتاب بين إيديا و جلوسي في هدوء لاقرأ لا يضاهيه إحساس...
ردحذفالله يرحمه كان
ردحذفمتمكناً فى مجاله
ويكفى للتدليل
على هذا ثلاث روايات
له أعتبرهم علامة
فى الأدب المصرى:
أنى راحلة: رومانسية
ارض النفاق:فانتازيـا
السقا مات :واقعيــــة
والله يامنى تقدرى تقولى ان يوسف السباعى من بين الذين تعلمت منهم ويعتبر نبراسا لى وبخاصة ان له خليفه عسكريه برضه الله يرحمه
ردحذفنحن فى دولة بوليسية تحمى الساسة الفسدة و لاتحمى المثقفين فليس يوسف السباعي وحده بل اغتيل د.فرج فودة كما كانت هناك محاوله لاغتيال نجيب محفوظ و طعن بالفعل...لماذا لم نسمع عن اغتيال احد حرامية البلد؟
ردحذفالسلام عليكم .. أشكرك وما زلت عند وعدي باحضار الروابط لكنعلى الغالب يوم الخميس سيكون متاح لدي وقت مناسب لتنفيذ الوعد
ردحذفبقي أن أقول يُرجى التأكد من رخصة الروايات .. يعني على الأقل لو كانت طبعات حديثة فيرجى تنبيهي لكي لا أحملها وأنتهك حقوق دور النشر
دمتِ بكل ود
Pscho:أنا واثقة من ذلك كما أنى واثقة أنى فيه ناس ثانية لا تعرفه أصلا :)
ردحذفنو: أنا لا أقرأ من الكمبيوتر الا فى حالات نادرة جدا يعنى كتاب self development or training manual عند الحاجة الماسة لذلك أنا لا أحب القراءة بهذه القراءة.
norhaty: فعلا ونعم الاختيار والتصنيف
هشام: هو فعلا مدرسة يكفى أسلوبه حتى وصف العلاقات - أنسانية ولا يستعمل أى كلامات خارجة أو رخيصة
Tears: أتمنى أن يأتى زمن لمحاكمة مثل هؤلاء
أحمد شريف: أنا لاأفهم فى رخصة الروايات أنا لم أحملها شخصيا لانها كلها عندى أنا أحببت أن أشارك الجميع للافادة فمن يريد التحميل فليفعل ذلك ومن لا يرغب فليفعل ذلك أيضا- والرابط بنية الافادة وليس بنية أنتهاك حقوق أحد
مشكور لك هذا الجهد
ردحذفمنى : سعدت جدا بموضوعك وكلماتك عن يوسف السباعى فهو لى رمز عالى جدا واسلوبه بالنسبة لى مثال يحتذى به فى الكتابة السهلة والرومانسية المتناهية والخيال الخصب الذى يمتزج بواقعية صادقة باحساسها.. كنت أظن ان هذا الجيل بعيد عن كتاباته وعن زكراه حتى رايت معك من يتذكره ويعرفه بقوة ولهذا زادت سعادتى فمازال هناك معنى للحياة بين قلوب بشر هذا الزمان.. تحياتى لكى واشكرك جدا جدا
ردحذفأحمد الصعيدى : الاديب يستحق المجهود
ردحذفد\صبرى : الحمدلله لازال هناك أمل